السياحة في المغرب
تلعب السياحة دورا هاما في اقتصاد المغرب، حيث تعد النواة الأساسية لقطاع الخدمات بالمغرب الذي يتوفر على شبكة طرقية وسككية يصل طولها إلى 59474 كلم و1813 كلم، وتوجد أهم المطارات الدولية بكل من الدارالبيضاء، الرباط، فاس، أكادير، مراكش، طنجة، وجدة والعيون. كما تتمركز أهم الموانئ بكل من الدارالبيضاء، المحمدية، القنيطرة، طنجة، الداخلة والناظور وأكادير.
توجد بالمغرب العديد من مواقع التراث العالمي: الموقع الأثري لوليلي، قصر آيت بن حدو، مازاكان (الجديدة)، المدينة العتيقة للصويرة، المدينة القديمة في فاس، المدينة العتيقة لمراكش، المدينة العتيقة لتطوان، المدينة التاريخية لمكناس، الفضاء الثقافي لساحة جامع الفنا، مدينة طنجة ومدينة طانطان.
محتويات
[أخف]
* 1 سياحة المدن العتيقة
* 2 السياحة الجبلية
* 3 السياحة الصحراوية
* 4 السياحة الرياضية
* 5 السياحة الدينية
* 6 السياحة الشاطئية
* 7 إحصاءات
سياحة المدن العتيقة
تركز النشاط السياحي الرسمي في المغرب، خلال عقود، على الموروث الثقافي الذي تعرضه المدن العتيقة الغنية بمآثرها التاريخية وصناعاتها التقليدية وثقافتها الشعبية فهذه فاس، أول مدينة إسلامية في بلاد المغرب، تعتبر متحفا مفتوحا ينبض بالتاريخ. يضم جامعة القرويين العريقة وسلسلة من الأسواق التقليدية والفنادق التاريخية.وهذه مراكش الحمراء تتوسطها صومعة الكتبية، ويثير اهتمام زوارها قصر البديع واستراحة المنارة وحدائق أكدال، علاوة على عالم الصناعة التقليدية المتنوع. لكن قلبها النابض يبقى ممثلا في ساحة "جامع الفنا" التي صنفتها هيئة "اليونيسكو" تراثا إنسانيا عالميا للآداب والفنون الشفوية، والتي تعتبر فضاء مفتوحا للفرجة الشعبية الأصيلة بمختلف أشكالها وألوانها. وليس صدفة أن يتم اختيار مراكش لاحتضان المهرجان الوطني للفنون الشعبية وهذه مكناس والرباط وسلا، وهده مدينة طنجة التي الرائعة الملقبة بعروس الشمال والمطلة على البحر الأبيض المتوسط والمحيط الاطلنتي وقبلها تارودانت، قطع من التاريخ العريق تفتح أبوابها ومكتباتها ومتاحفها وقلاعها للسائح المتعطش للمعرفة..
السياحة الجبلية
مقهى تقليدي بشفشاون، يعتمد الكثير من السكان على مداخيل السياحة
منذ أن بدأ النشاط السياحي يأخذ شكله المعاصر، اكتشف الرواد فضاءات متميزة لممارسة السياحة الجبلية. وتعتبر مدينة أزيلال الصغيرة (شرق مراكش) حاضرة النشاط. ففي الشتاء تشكل جبال الأطلس قطب الجذب السياحي بفضل الثلوج التي تعمم هاماتها. ويتوفر المغرب على مساحات هامة للتزلج على الثلج بمختلف أصنافه، سواء في "أوكيمدن" بضواحي مراكش، أو في "ميشليفن" مدن ازرو إيفران وضواحيها، وتتوفر المنطقتان على تجهيزات رياضية وسياحية
وفي الصيف يأتي دور هواة رياضات تسلق الجبال التي تنشط بصفة خاصة في ضواحي مراكش، أو قوافل عبور الأطلس الكبير من أزيلال بالسفح الشمالي إلى سكورة أو مكونة أو تنغير بالسفح الجنوبي. كما يصل المولعون بزيارات المغارات العميقة وخاصة منها تلك الواقعة في ضواحي مدينتي أغادير جنوبا وتازة في الشمال الشرقي. كما يتدفق على هذه الجبال هواة المحميات الطبيعية، حيث تتوفر جبال الأطلس وجبال الريف على أهم المحميات في البلاد، وخصوصا محميات سوس ماسة وتوبقال.
السياحة الصحراوية
السياحة الصحراوية في المغرب
تعتبر السياحة الصحراوية المنافس الأول لسياحة المدن العتيقة. وقد اتخذت هذه السياحة عاصمتها في ورزازات التي أثارت اهتمام كبار المنتجين السينمائيين العالميين، حتى أصبحت "هوليوود أفريقيا".ومنذ عقود كانت هناك رحلات منظمة تنقل زبناءها من فرانكفورت إلى ورزازات مباشرة ثم تعود رأسا من حيث أتت. وخلال هذه الرحلات يغوص السائح بين قصبات الجنوب وواحات النخيل وكثبان الرمال والوديان الجافة، يكتشف عالم الرحل، ويزور حقول بعض الزراعات الخاصة كالحناء والزعفران والورد البلدي
السياحة الرياضية
بذلت السلطات المغربية جهودا خاصة لجعل النشاط الرياضي في خدمة السياحة. واعتمدت بصفة خاصة على لعبة الغولف باعتبارها رياضة كبار رجال المال والأعمال، فبنت قرى سياحية حول سلسلة من ملاعب الغولف عبر أرجاء البلاد
لكن السياحة الرياضية في المغرب لم تولد بهذا القرار الإداري، فقبل ذلك كانت الجبال توفر فضاء ملائما للطيران الشراعي، كما أن البحيرات الطبيعية، الواقعة في مختلف جهات البلاد، كانت وما زالت تثير اهتمام هواة ألعاب المياه الهادئة. وفي الوقت نفسه تشكل البلاد، في مختلف مناطقها، فضاء رحبا لممارسة رياضتي القنص والصيد
السياحة الدينية
* هيلولا
* الزاوية التيجانية بفاس
السياحة الشاطئية
يتوفر المغرب على 3500 كيلومتر من الشواطئ، ثلثها على البحر الأبيض المتوسط، والبقية على المحيط الأطلسي. وهو ما يجعل منه وجهة مفضلة من وجهات هواة السياحة، مغاربة وأجانب.وقد كانت الشواطئ دوما مقصدا مفضلا لدى السياح خلال فصل الصيف بصفة خاصة.
فالبحر الأبيض المتوسط يقترح على زوار الضفة الجنوبية، شواطئ هادئة بمياه صافية ورمال ذهبية، من السعدية إلى طنجة، مرورا بالجبهة والحسيمة وريستينكا والقصر الصغير، فيما يعرض المحيط الأطلسي شواطئ متنوعة الطبائع، من طنجة إلى الكويرة، مرورا بأصيلة ومولاي بوسلهام ومهدية وتمارة والصخيرات والدار البيضاء والوليدية والصويرة وأسفي وسيدي إيفني والعيون، علاوة على طنجة التي تعتبر عاصمة لهذا النوع من السياحة.
إحصاءات
مبيتات وملوء مآوي مدن مغربية
مدينة تباين ملء
ورزازات 01۔2008
17% 12%-
01۔2009
15%
الرباط 01۔2008
48% 12%-
01۔2009
47%
طنجة 01۔2008
43% 5%-
01۔2009
46%
الدار البيضاء 01۔2008
45% 5%-
01۔2009
44%
مراكش 01۔2008
50% %5-
01۔2009
37%
أكادير 01۔2008
49% 3%+
01۔2009
50%
فاس 01۔2008
28% 8%+
01۔2009
31%
عن وزارة السياحة-والصناعة التقليدية ومرصد السياحة
أعلنت وزارة السياحة المغربية يوم الأربعاء 5 يوليو أن عدد السياح في المغرب في الخمسة شهور الماضية من السنة الحالية ارتفع بنسبة 16 في المائة بالمقارنة مع السنة الماضية. وقد زار حوالي 2.09 مليون سائح البلاد في الفترة المذكورة بما فيها 696 ألف مهاجر مغربي في الخارج. وقالت الوزارة إن أعلى النسب سُجلت في طنجة بنسبة 31 في المائة. وفي مراكش بلغت النسبة 27 في المائة و14 في المائة في أكادير و11 في المائة في الدار البيضاء و9 في المائة في مكناس و8 في المائة في الرباط و6 في المائة في الصويرة.
سجلت السياحة في المغرب انخفاضا في الايرادات بلغ 43% في مطلع عام 2002 بسبب آثار أحداث 11 سبتمبر في الولايات المتحدة وبلغت ايرادات السياحة في الشهر الأول من ذلك العام 102 مليون دولار مقارنة بنفس الفترة من عام 2001 حيث بلغت الايرادات نحو 179 مليون دولار.
ويعمل في صناعة السياحة المغربية نحو 620 الف شخص وكانت هذه الصناعة قد شهدت تطورا ملموسا في العامين الذين سبقا 11 سبتمبر ففي عام 2000 زادت إيرادات السياحة 28% ووصلت إلى 8،26 مليار درهم (38.2 مليار دولار) إلا أن المغرب يهدف إلى استقبال عشرة ملايين سائح سنويا بحلول عام 2010 من حوالي 2.4 مليون سائح في العام الماضي. ويحاول المغرب تقليل الآثار السلبية التي تركتها أحداث سبتمبر بالاستمرار في المزيد من المشروعات، فقد بدأ العمل منذ أكتوبر 2002 لتطوير مواقع لبناء 36 فندقا بها نحو 7 آلاف غرفة في مراكش وهو استثمار يتكلف 44،6 مليار درهم إلى جانب بعض المشاريع للعديد من المستثمرين.
وقد يكون المغرب اقل ضررا من الوضع السيئ للسياحة في العالم نظرا للاعتدال الذي يميزه.
وقد شرع المكتب المغربي للسياحة في تحديد أبرز ملامح خطة الطوارئ لمواجهة الأزمة الحالية، فالمغرب يمكنه ان يجتذب ما بين 5 و 6 ملايين سائح من دون الأخذ في الاعتبار السياحة الحدودية، والتي يمكنها أن تغير إلى حد ما تشكيلة السياحة واستقطاب منها ما يقدر بحوالي مليوني سائح زيادة على سياحة المغاربة الموجودين في الخارج والقيام بحملات اشهارية مدروسة مع إعطاء الأولوية لجميع اصناف Tourisme au Maroc
Le
tourisme joue un rôle important dans l'économie du Maroc, où est le
cœur du secteur des services au Maroc, qui est disponible sur le réseau
routier et Skkih une longueur de 59,474 km et 1813 km, et il ya des
aéroports internationaux les plus importants dans l'ensemble de
Casablanca, Rabat, Fès, Agadir, Marrakech, Tanger, Oujda et les yeux. Aussi stationnés dans tous les ports les plus importants de Casablanca, Mohammedia, Kenitra, Tanger, Dakhla, Agadir, Nador.
Trouvée
au Maroc de nombreux sites du patrimoine mondial: le site archéologique
de Volubilis, Palais Ait Ben Haddou, Mazagan (nouveau), l'ancienne
ville d'Essaouira, l'ancienne ville de Fès, l'ancienne ville de
Marrakech, la ville antique de Tétouan, la ville historique de Meknès,
espace culturel de la place Djemaa el Fna, la ville Tanger et la ville de Tan Tan.
Contenu
[Cacher]
* 1 villes antiques Voyage
* 2 Le tourisme de montagne
* 3 tourisme dans le désert
* 4 tourisme sportif
* 5 Le tourisme religieux
* 6 tourisme balnéaire
* 7 Statistiques
Tourisme villes antiques
L'accent
officielle de l'activité touristique au Maroc, à travers les décennies,
le patrimoine culturel des villes antiques, dont il Bmatherha riche
industries historiques et traditionnels et la culture populaire C'est
Fès, la première ville au Maghreb islamique, est un musée à ciel ouvert
pour battre l'histoire. Comprend
la prestigieuse université de villageois et d'une série de marchés
traditionnels et les hôtels historiques. C'est le rouge entourant un
minaret de Marrakech Koutoubia, et d'intérêt pour les visiteurs du
Palais Badi et de briser le phare et les jardins de l'Agdal, en plus de
la diversité du monde de l'industrie traditionnelle. Mais
son coeur est toujours représenté dans le centre de la "place Djemaa el
Fna», qui a classé le "UNESCO" patrimoine de la littérature universelle
orale humaines et les arts, qui est un espace ouvert pour mettre en
valeur les gens authentiques sous ses diverses formes et couleurs. Ce
n'est pas par hasard que le choix de Marrakech pour accueillir Festival
National des Arts Populaires et les Meknès, Rabat et Salé, et ce sujet
de Tanger ce merveilleux surnommé la mariée du nord et surplombant la
mer Méditerranée et le Pacifique de l'Atlantique et avant Taroudant,
des morceaux de l'histoire ancienne est ouvert et les bibliothèques,
les musées et châteaux aux touristes avides de connaissances ..
Le tourisme de montagne
Bashfshaon café traditionnel, un grand nombre de la population dépend des revenus du tourisme
Depuis
le début de l'activité touristique prend la forme des pionniers
modernes ont découvert les espaces distincts pour l'exercice de
tourisme de montagne. La petite ville d'Azilal (Est de Marrakech) l'activité actuelle. Dans le pôle d'hiver sont l'Atlas Mountains grâce attraction touristique de la neige, qui en distribue Hamadtha. Et
le Maroc a des zones importantes du ski sur la neige différentes
Osnavh, à la fois dans le "Okimdn" à la périphérie de Marrakech, ou le
«Michleven« Villes Azrou Ifrane et sa banlieue, et les régions sont
disponibles à des installations sportives et touristiques
En
été, vient le rôle du sport amateur escalader des montagnes, ce qui est
particulièrement active dans la périphérie de Marrakech, ou de convois
traversant le Haut Atlas d'Azilal les contreforts du nord de l'valves
ou composées ou Tinghir les contreforts sud. Jusqu'à
visites que des passionnés et des grottes profondes, en particulier
ceux situés dans la périphérie des villes d'Agadir et le sud de Taza
dans le nord-est. Les
flux sur les réserves de la nature de ces montagnes amateur, où il ya
des montagnes de l'Atlas et le Rif sur les zones protégées les plus
importantes dans le pays, en particulier les réserves, du Souss et du
Toubkal.
Désert du tourisme
Le tourisme saharien au Maroc
Le tourisme est le premier concurrent à déserter les villes touristiques obsolètes. Ce
tourisme a pris son capital à Ouarzazate, qui a soulevé l'attention des
grands producteurs de films internationaux, pour devenir «l'Afrique de
Hollywood." Pendant des décennies il ya eu un mouvement des vols de
Francfort à ses clients et directement à Ouarzazate et ensuite
retourner d'où il vient. Au
cours de ces voyages de la plongée touristique entre les arbres du sud
et des oasis de palmiers et de dunes de sable et les vallées sèches, la
découverte du monde des nomades, et de visiter quelques-uns des
domaines de l'agriculture au henné, le safran et de rose municipales
Sports Tourisme
Les autorités marocaines ont fait des efforts particuliers pour rendre l'activité physique au service du tourisme. Et
adopté, en particulier sur le jeu de golf comme un sport d'hommes
d'affaires haut, villages touristiques a construit sur une série de
cours de golf à travers le pays
Mais
le tourisme sportif au Maroc n'a pas généré de cette décision
administrative, avant qu'il ne soit la montagne offrent un espace
propices au vol à voile, et les lacs naturels, situés dans différentes
régions du pays, a été et est toujours d'intérêt pour les joueurs des
eaux calmes. Dans le même temps un pays, dans différents domaines, beaucoup d'espace pour pratiquer ma chasse et de pêche sportives
Tourisme religieux
* Hilola
* Coin Tijani à Fès
Plage de tourisme
Le Maroc a 3500 km de plages, un tiers de la Méditerranée, et le reste sur l'océan Atlantique. Qui
fait de lui un favori des amateurs et des destinations touristiques,
les Marocains et les étrangers. La plage était toujours une destination
favorite des touristes pendant l'été en particulier.
Mer
est de la Méditerranée propose aux visiteurs de la rive sud, les plages
d'eaux calmes sables purs et doré, de Saadia à Tanger, en passant par
l'avant et à Al Hoceima et Ristinka et le Petit Palais, avec des
affichages sur les rives de l'Atlantique de différentes natures, de
Tanger à Lagouira, à travers Boeselh et Moulay Bousselham et de Mahdia
et à Témara et Skhirat, à Casablanca et néonatale, Essaouira, Safi, Sidi Ifni et les yeux, en plus de Tanger, qui est la capitale de ce type de tourisme.
Statistiques
Auberges et abris Mlu villes marocaines
Ville de contraste remplissant
Ouarzazate 01,2008
17% 12% -
01.2009
15%
Rabat, 01.2008
48% 12% -
01.2009
47%
Tanger 01,2008
43% 5% -
01.2009
46%
Casablanca 01,2008
45% 5% -
01.2009
44%
Marrakech 01,2008
50% 5% -
01.2009
37%
Agadir 01,2008
49% + 3%
01.2009
50%
01.2008 Fès
28% + 8%
01.2009
31%
Par le Ministère du Tourisme - L'industrie traditionnelle et l'Observatoire du Tourisme
Le
ministère du Tourisme du Maroc, le mercredi 5 Juillet, le nombre de
touristes au Maroc dans les cinq derniers mois de l'année en cours a
augmenté de 16 pour cent par rapport à l'année dernière. Il
a visité environ 2,09 millions de touristes, le pays dans la période, y
compris les 696 000 immigrants marocains à l'étranger. Le ministère a dit le plus élevé enregistré à Tanger de 31 pour cent. A
Marrakech, le chiffre était de 27 pour cent et 14 pour cent à Agadir et
11 pour cent de Casablanca et de 9 pour cent à Meknès et à 8 pour cent
à Rabat et à 6 pour cent à Essaouira.
Tourisme
au Maroc a enregistré une baisse de chiffre d'affaires de 43% au début
de 2002 en raison des effets des événements du 11 Septembre aux
Etats-Unis et les revenus du tourisme dans le premier mois de cette
année 102 millions de dollars sur la même période de l'année 2001 avec
des revenus d'environ $ 179 millions.
Travailler
dans l'industrie du tourisme du Maroc quelques milliers 620 personnes
et a été l'industrie a connu un développement significatif dans les
deux années qui ont précédé Septembre 11 en 2000, une augmentation des
recettes touristiques de 28% et a atteint à 8,26 milliards de dirhams
(38,2 milliards de dollars), mais que le Maroc destiné à recevoir
10.000.000 touristes par an d'ici 2010 d'environ 2,4 millions de touristes l'année dernière. Et
le Maroc tente de réduire les impacts négatifs laissés par les
événements de Septembre de l'avant avec de nouveaux projets, les
travaux ont commencé depuis Octobre 2002 pour développer des sites pour
construire 36 hôtels, avec environ 7000 pièces à Marrakech, un
investissement d'un 44,6 $ milliards de dirhams, en plus de quelques
projets pour de nombreux investisseurs.
Maroc peuvent être moins nocif que la mauvaise situation du tourisme en vue du monde qui se caractérise par la modération.
A
lancé l'Office marocain du tourisme dans la détermination des
caractéristiques les plus importantes du plan d'urgence pour résoudre
la crise actuelle, le Maroc pourrait attirer entre 5 millions et 6
millions de touristes, sans prendre en tourisme transfrontalier compte,
qui peut être changé dans une certaine mesure, la variété et une
attraction touristique, y compris les deux millions de touristes accroître
le tourisme à l'étranger qui sont marocains et bien pensé campagnes
publicitaires, avec une priorité donnée à toutes les classes